تسير الاشاعات بأن الكيمياء بين روبرت وكريستين ترتفع درجة حرارتها في النسخة الجديدة من سلسلة أفلام ا، في توايلايت حين يؤكد روبرت أن تصوير الفيلم الجديد كان أسهل بكثير من النسخات السابقة، حيث يصرح لمجلة فيلاباريدلالا: كانت المشاهد التي أمثلها مع كريستين في «اكليبس»، النسخة الجديدة، أكثر طبيعية من الفيلمين السابقين، حيث كان الأمر أشبه بأنني سأقتلها بعد تقبيلها، أما في هذا الفيلم فادوارد وبيلا أكثر تفاهما، والأمور بينهما تسير بسهولة أكثر، والنتيجة هي أنني وكريستين قادران على تجسيد شخصيتين متحابتين بطبيعية كاملة.
قد يظن البعض ان تصريح روبرت هذا بمثابة اعتراف بعلاقته مع كريستين (21 عاما)، الا أن الممثل البريطاني الذي يبلغ من العمر 25 عاما لايزال يرفض الادلاء بأي معلومة عن هذه العلاقة، ويرفض الاجابة عن أي سؤال بهذا الخصوص، اذ يقول:
أظن أن العالم يحبون اختلاق الحكايات، وأنا وكريستين نريد لحياتينا أن تكونا طبيعيتين بكل المقاييس، والحقيقة هي أتمنى أن تكفوا عن طرح هذا السؤال علي كي أتمكن من ايجاد بعض الوقت كي أنام فيه عوضا عن الاجابة عن أسئلة لا ضرورة لها.