تابع اخبار الفنانين العرب

انتهى الفنان هيثم نبيل من تسجيل أغنية “مين زينا الحب عنوان السلام” وهى من كلمات أسامة محرز وألحان هيثم نبيل وتوزيع أحمد الموجى وهندسة صوت مصطفى رءوف.
الأغنية تتحدث عن الحب بشكل عام بين البشر وسيتم تصوير الأغنية بطريقة الفيديو كليب.
آخر أعمال هيثم الفنية كانت أغنية بعنوان “مصر كل زمن زمنها”، وذلك تضامناً مع أحداث ثورة 25 يناير، والأغنية من كلمات هيثم بديع، ومن ألحان هيثم نبيل، وتوزيع عادل حقى، وإخراج محمد مجدى، وتصوير الكليب كان من مشاهد حدثت بالفعل فى الأحداث الأخيرة.



يحيى الفنان مدحت صالح وفريق مسار إجبارى الغنائى السكندرى حفلاً غنائياً يوم، الجمعة، الموافق 25 مارس الجارى، بحديقة الأزهر ويشارك فى الحفل أيضا الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم.
يبدأ الحفل فى تمام الساعة الثانية ظهراً، وسيقدم مدحت صالح مجموعة من أغنياته الشهيرة، كما سيبدأ الحفل بتحية لشهداء 25 يناير وأغنيته “واقف فى اللجنة الشعبية”، كلمات الشاعر خالد تاج الدين وشاركه فى الكتابة زوجته وفاء العشى، ومن توزيع وألحان خالد عز.
تقول الأغنية: “واقف فى اللجنة الشعبية.. فى مناطق راقية وشعبية.. ومأمن ليك وأنت يا صاحبى.. أختك زى أختى وفى عنيا”.
كما سيغنى أغنية “كلنا أخوات”، من كلمات وائل الغريانى وألحان أشرف سالم وتوزيع أنور عمر، وتقول: “مسلمين وأقباط كلنا أخوات.. دى رسالة لكل العالم وبكل اللغات.. يا محمد يا ميلاد.. كلنا لله عباد على الأرض وشعب واحد”.
أما فريق مسار إجبارى، فسيقدم عدداً من أغنياته المميزة، وسيشارك الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم فى الحفل بإلقاء بعض القصائد التى كتبها فى حب مصر.


نشوب الخلافات بين الفنانين امر متوقع، فهناك تنافس كبير والكثير من “القيل والقال” في الوسط الفني، وهناك من يبادر في مصالحة فنانين نشب بينهم خلاف لسبب او لآخر، لكن هل يمكن ان تتم المصالحة في بيت عزاء؟! فقد نجح الفنان اللبناني وليد توفيق في إنهاء الخلاف بين مواطنيه عاصي الحلاني ومعين شريف خلال مجلس العزاء الذي أقامه توفيق لشقيقه الراحل غسان بمنزله في بيروت.
ودخل معين معزيا وليد توفيق وإلى جانبهما عاصي الحلاني، ولم يلق التحية عليه، وجلس بين المعزين، ما استدعى من وليد المبادرة إلى جمعهما ومصالحتهما.
وقال عاصي الحلاني “لا مشكلة جوهرية ولا زعل، شريف دخل وألقى السلام، لكنه ما بوّس، بعدها عدنا وبوّسنا بعضنا، معين أخي وحبيبي، ولا تربطنا إلا المودة والمحبة”.
وأضاف “بعدما قام وليد بالمبادرة قلت له لا داعي إلى ذلك، ولا مشكلة بيني وبين معين، الكل يعلم أنه كان ثمة بعض الجفاء والبعد نتيجة ترسبات الماضي والخلاف الذي حصل، لكن أنا قلبي كبير ويسع الجميع”.
وقال وليد توفيق وجدتها مناسبة للمبادرة والصلح بين حلاني ومعين كفنانين بينهما خلاف أو سوء تفاهم، شأنهما شأن القطيعة بين ملحم بركات وعوني الكعكي، وكان عندي ملء الثقة بأن الكل طيب القلب ويمتلك النية الطيبة”.
وتابع “هناك أشخاص يصبون الزيت على النار، وأشخاص يصبون ثلجا، وكنت سعيد جدا وأنا أصلح بينهما، والنتيجة دعوات متبادلة بين بعضهما البعض إلى جلسة غداء أو عشاء ولقاءات مرتقبة”.
وأضاف الفنان اللبناني “لم أسمع في جلسة الصلح بين حلاني ومعين إلا كلاما نابعا من القلب، وحصل غسل قلوب، والقلوب كانت صافية والحمد لله، روح أخي الطيبة غسان كانت موجودة وهي باركت الصلح، هكذا تربينا، والله أعطانا نعمة الله التلاقي والمحبة في النفوس”.

تعتبر فترة الطفولة افضل فترة لدى الكثيرين، وتبقى ذكرياتها السعيدة، الطريفة والمرحة محفورة في ذهن الشخص عندما يكبر، والكثيرين يتمنون ان يعودوا اطفالا وان يستعيدوا الذكريات الجميلة. وقد أكدت المغنية اللبنانية أمل حجازي أنها عاشت طفولة سعيدة مليئة بالذكريات الجميلة، مشيرة إلى أن أجملها هي الفترة التي قضتها خارج لبنان وإبان الحرب الأهلية.

وقالت حجازي -في تصريحات لـ”ام بي سي”- إنها مرت بجميع مراحل الطفولة، مشددة على المرحلة التي اتسمت تصرفاتها بها بالصبيانية فكان يطلق عليها اسم “حسن صبي”، وهو التسمية باللهجة العامية اللبنانية لوصف التصرفات “الشقية”.
واستذكرت أمل حادثة سرقة مفاتيح سيارة والدتها لتخرج بها وتجرب القيادة. كما أشارت إلى صديق طفولتها رامي -ابن أخيها في نفس الوقت- الذي أمضت وإياه أياما مليئة بالمغامرات، على حد تعبيرها.
وقالت إنها لن تغير أيّ شيء من طفولتها لو عادت عقارب الساعة إلى الوراء. وأضافت أن الذكريات السيئة مهمة بقدر الجيدة، لأنها تعلمت دروسا في نهايتها. وأكدت أنها غير نادمة على أي شيء مرت به خلال تلك الحقبة من حياتها.
ولفتت إلى أنها تنوي أن تتبع سياسة أن يتعلم ابنها “كريم” من تصرفاته وأخطائه تحت مظلة توجيهاتها وتوجيهات والده.
وعن علاقتها مع والدها، أشارت أمل إلى أنها لا تتذكر مواقف كثيرة تجمعهما بسبب مفارقته الحياة مبكرا، حين كانت تبلغ من العمر 10 أعوام فقط، إلا أنها أشارت إلى علاقتها القوية مع والدتها التي رافقتها في كل مراحل حياتها، وما زالت. واعتبرت أن والدتها بمثابة صديقتها المقربة، وليس مجرد والدتها.
واستطردت أمل بالحديث عن علاقتها بإخوانها وأخواتها الذين يتعاملون مع بعضهم معاملة الأصدقاء، وبالتحديد مع بعض أولادهم الذين يقترب سنهم من سنها. الجدير ذكره أن “أمل” هي أصغر أخواتها.


تصوير فيلم “الشحرورة”، الذي يحتاج وقتا طويلا، لم يمنع بطلة الفيلم، الفنانة اللبنانية كارول سماحة، ان تستمر في تقديم اجمل الاغاني، ولم يمنعها من المشاركة في برامج ولقاءات، اذ قامت بتقديم اغنية للشعب المصري “المصري يا بو دم حامي”، التي بدأ عرضها مؤخرا على الشاشات العربية. كما وان كارول ستصل الى بيروت يوم الجمعة المقبل قادمة من القاهرة، وذلك تلبية لدعوة المؤسسة اللبنانية للإرسال التي إختارتها نجمة الحلقة الأولى من البرنامج الفنيّ الجديد “نغم من حياتي”.
تفتتح كارول مباشرة على الهواء، مساء السبت بعد نشرة الأخبار، برنامجاً يختصر أبرز مراحل حياتها الإنسانية والفنية، للتوجه في اليوم التالي الى سوريا، حيث من المتوقع أن تمكث حوالي الشهر، تتابع خلاله تصوير مشاهد مسلسل “الشحرورة”.
يذكر أن كارول أنهت المراحل الأولية من التصوير في مصر، وهي تزور تباعاً والى جانب فريق عمل المسلسل عدد من الدول العربية والأوروبية التي تخدم مواقعها جوّ العمل.
من ناحية آخرى بدأت الشاشات العربية تبث الأغنية المصورة الجديدة لكارول والتي حملت عنوان “المصري يا بو دم حامي” بعد أن أنتجتها شركة Cedars Art Production – صبّاح أخوان تحية لمصر.

انضمت الفنانة المصرية العريقة، من أصل جزائري، وردة الجزائرية، والتي تعتبر واحدا من رموز الفن المصري بعد انتهاء زمن العمالقة، انضمت إلى قائمة الذين مجّدوا الشعب المصري، بسبب الانجازات التي حققها في ثورة 25 يناير. وكانت الفنانة القديرة وردة الجزائرية، قد القت تحية “تعظيم سلام” لشباب ثورة 25 يناير المصرية، معتبرة أن ما فعلوه من إنجازات لا يمكن أن يستوعبه عقل، خاصة أن كل هذه الإنجازات تمت في فترة قصيرة جدّا.
وفي لقاء خاص أجرته مع “ام بي سي” في منزلها بالقاهرة، رفعت يدها “وضربت تعظيم سلام” كما يقال باللهجة المصرية. وأكدت وردة بأنها كانت ملتزمة الصمت خلال الفترة الماضية حتى لا تدخل ضمن اللغط الذي كان يتحدث به البعض وكانت تكتفي بأن تستمع وتشاهد فقط. وأشارت إلى أنها تشعر بفخر شديد بهذا البلد الذي قضت به سنوات عمرها.
وناشدت الفنانة القديرة الجميع أن يحتفظوا بما حققته الثورة من إنجازات لم يحققها أي بلد آخر في تلك الفترة الوجيزة، وأن يتمسكوا ببعضهم مسلمين ومسيحيين، لأنهم لا يمكن لأحد أن يفرقهم عن بعض بأفعال إجرامية ومشينة لا ترضي الله ولا ترضي أية ديانة سماوية.
أوبريت “وطني الأكبر”:
وأضافت وردة بأن أحداث العنف التي شاهدتها مؤخرا من أشخاص مندسين، كان الهدف منها إفساد ما حققه شباب الثورة من إنجازات، لذلك قررت أن تخرج عن صمتها لتطلب من كل مصري ألا يدع أية فرصة لتدخلات من أشخاص أصحاب نفوس ضعيفة تسعى لعمل فتن طائفية بمصر.
وتمنت من الله أن تمر هذه المرحلة بسلام حتى يعود الأمن والاستقرار لهذا البلد العظيم، على حدّ قولها. وأضافت الجزائرية بأن أوبريت “وطني الأكبر” الذي قدمته مع الراحل عبد الحليم حافظ وفايدة كامل وشادية ونجاة، يجب أن تعرضه جميع الفضائيات في الوقت الحالي، لأن هذا الأوبريت يصف -عن حق- أصالة الشعب العربي الذي تحمل كثيرا من المحن وخاصة كثيرا من الحروب، لكنه كان أقوى من أي شيء وجاهد كثيرا وحارب كثيرا لكي ينال حريته واستقلاله.